شجر السواك: أو الأراك: نبات شجيري من الفصيلة الأراكية، كثير الفروع، خوار العود، متقابل الأوراق، له ثمار حمر دكناء تؤكل، ينبت في البلاد الحارة، ويوجد في صحراء مصر الجنوبية الشرقية. ويوجد في وادي قرب مكة. والسواك مطهر ومعطر للفم، ومقو للأسنان، وهو من السنة النبوية.
xxxxxxxxxxx
الريحان (الآس ): وهو نبات عطر. والآس شجيرة الشعراء. وهو رمز للنصر وللحب السعيد عند قدماء اليونان، تصنع منه الأكاليل للمنتصرين في المعارك وللعرسان. يرد ذكره في "العهد القديم" إذ تصنع منه أكاليل لحفلات الأعراس، بعض الطقوس الدينية. استعمل خشبه كبخور، ويقطر البعض أزهاره لاستخراج "ماء الملاح". الذي يستعمل للعناية بالبشرة ويوجد في كورسيكا، وبلدان الحوض المتوسط وهو شجرة دائمة الخضرة، أوراقها لمّاعة وعطرية مليئة بغدد صغيرة تتفتح زهورها في شهر آيار/ مايو بيضاء ولها رائحة زكية، وتنضج الثمار في الخريف.
xxxxxxxxxxx
الأقحوان : زهرة قلبها أبيض ناصع له رؤيسات صفراء فيها رقة وصفاء مصدرها آسيا الصغرى. وفي اليونان معناه "البنت الشابة". واستخدمت في علاج بعض الأمراض الأنثوية وفي القرون الوسطى عرفت قدرتها - بإذن الله - على مقاومة الحمى.
ابنة الشمس: شجرة القطن. أطلق القدماء عليها ذلك الاسم لأنها لا تنمو وتزدهر إلا تحت أشعة الشمس القوية، وكلما زادت حرارة الشمس زادت الخيوط المنتجة قوة وبياضا لذلك تغلب زراعته في المناطق الاستوائية
xxxxxxxxxxx
البتول: (ومن أسمائها البتولة، البتولا الذكية الرائحة - شجر الحكمة). وهي شجرة شائعة يبلغ ارتفاعها حوالي 30 مترا، قليلة الأوراق نوع أزهارها: ناعمة ومرتجفة، تفضل التربة الرملية الرطبة، تنبت إلى جانب أشجار أخرى تتمايز بسهولة عنها بقدها الضامر والممشوق. يعود تاريخها إلى أكثر من 30 مليون سنة، كان الإنسان يستخدمها للعديد من حاجاته لغذائه أولا، ومن ثم في صناعاته وفي العطور مستعملا خشبها وقشورها ولزهورها خصائص طبية في مداواة الجروح
xxxxxxxxxxx
البلسم: جنس من شجر من القرينات الفراشية يسيل من فروعها وسوقها إذا جرحت عصارة راتنجية، تستعمل في الطب وهي من أشجار البلاد الحارة.
xxxxxxxxxxx
البنفسج: نبات عطري بستاني وبري، فالبستاني له ساق رقيقة وعليها زغب يسير يمتد على وجه الأرض، وله نور اسما نجولي يميل تارة إلى البياض وتارة إلى الحمرة على حسب اختلاف أصنافه وله وريقة ملفوفة خارجة من ناحية أقماعه مما يلي طرف الغصن المتعلق به النور كلسان مسلول من القف.
xxxxxxxxxxx
البهار: زهر أصفر اللون، طيب الرائحة، يوجد في شبه الجزيرة العربية بكثرة
xxxxxxxxxxx
البيلسان: شجرة تاريخية، في بعض مناطق سويسرا، وإيطاليا الشمالية كان اليونانيون القدماء يستعملونها بكثرة، وكذلك سكان روما القديمة. وساد اعتقاد قديم مفاده أن زراعة هذه الشجرة قرب المنازل تجلب الموهبة. ومؤخرا شاع استعمالها للزينة رغم أن رائحتها قوية. مزايا البيلسان الطبية عديدة: فأزهارها، وعنبياتها، وأوراقها وقشرتها الثانية، تدخل جميعا في الكثير من المستحضرات. كما أن أزهارها تستعمل لحفظ التفاح مدة طويلة، إذ تنشر هذه الأزهار بشكل طبقات متقابلة في صناديق من الكرتون قبل إقفالها، ويستخرج من بعض أنواعه دهن عطر.
xxxxxxxxxxx
التفاح: واحدة شجرة تفاح وثمرته. وهي مشهورة جدا وشائعة منذ زمان طويل. ذكرتها الأساطير والقصص الخرافية وأنه تم بها إغراء آدم في جنة عدن، وتنتمي التفاحة إلى الفصيلة الوردية شأنها في ذلك شأن الكرز، والبرقوق والتوت، ويحتوي التفاح على مواد عديدة نافعة تفيد جسم الإنسان مثل الجلوكوز، والسكروز، والكلسيوم، والحديد والبوتاسيوم وفيتامين ب، ج، وهناك مقولة تقول: (تفاحة في اليوم تبقى الطبيب بعيدا).
xxxxxxxxxxx
التوت: جنس شجر من الفصيلة القراصية، يزرع لثمره يؤكل وهو نوعان: توت أبيض، وتوت أسود، وكلاهما يزرع في الحدائق من أجل الثمار والزينة. والشجرة كبيرة متفرعة، وأوراقها عريضة مفلطحة، وحافتها مسننة وأزهار التوت صغيرة تنفصل ذكورها عن إناثها. وثمرة التوت عبارة عن ثمرة مركبة أي: عدة ثمار متجمعة مع بعضها بعضا. وعندما تنضج الثمرة، تصبح عصارية شهية الطعم ويمكن تناول الثمار طازجة، أو محفوظة، أو تصنع منها المربى
xxxxxxxxxxx
تينة: واحدة التين: شجر من الفصيلة التوتية، و- ثمر ذلك الشجرة ويعرف في مصر بالتين البرشومي و- وأشجاره تشتمل على 700 نوع مختلف. تنمو كلها تقريبا في أكثر المناطق الأستوائية الحرارة. وبخاصة في الغابات المطيرة. الثمرة شبيهة بثمرة التوت من حيث كونها مركبة. وهي شجرة قوية الاحتمال وهي تنتج الثمار بلا تلقيح أو بذور وأجود أنواعه سميرنا (أزمير). التين يؤكل رطبا ويابسا، و- يرجع الإمام الطبري نسبة التين إلى الجبل الذي عليه دمشق ويسمى جبل "قاسيون" ولعل هذا راجع إلى أن التين ينبت كثيرا بدمشق. وقد ورد في الشعر.
xxxxxxxxxxx
جلبان: نبات من أنواع القطنية، وهو نوعان: بستاني، وبري، فالبستاني هو الذي يزرع بالبساتين، له ورق طويل عريض شديد الخضرة ليّن المحبسّة وله أذرع مجّوفة معروقة لينة، ونوره بنفسجي تغلفه أغلفة رقاق أطول من أنملة يكون فيها الحب.
xxxxxxxxxxx
الجوري: ورد له أنواع لا تحصى، وهو ورد مضمخ بالعبير، روح الورد وماؤه يستخرجان غالبا من وردة دمشق المسماة أيضا: وردة كل الشهور "لإزهارها المستمر الذي يعطر أجواء البساتين العتيقة". واشتهر ماء الورد الذي حمله الصليبيون معهم إلى أوروبا إلى جانب روح الورد، على أنه ترياق لكل الأمراض. ويدخل اليوم في تركيب عدد من مستحضرات التجميل باعتباره منشطا وذلك لوجود مادة قابضة فيه.
xxxxxxxxxxx--
الجوز: واحدة ثمار الجوز. وهو من أشهى الثمار في الخريف، وهي تأتي من الخارج، وقد زرعت أشجار الجوز منذ قرون عدة، وتنتشر في المناطق المعتدلة المناخ من آسيا. ويبلغ ارتفاع شجرة الجوز ما بين 33 -50 مترا، وتحتاج إلى مناخ معتدل. وتتكاثر بالبذرة وبالتطعيم، وتتكون وريقاتها المنفصلة من (5 - 9) وهي منفصلة كبيرة ملساء بيضاوية الشكل لها رائحة حلوة إذ سحنت وأزهارها صغيرة جدا كزهر في نهاية الربيع.
xxxxxxxxxxx
الزعفران: وهو نبتة موطنها الأصلي حوض المتوسط الشرقي. في فصل الخريف، يعلو الأزهار البنفسجية للزعفران الجميل حامل التّسمية الذي ينقسم في أعلى زهرة إلى ثلاثة فروع سميكة ذات لون برتقالي، كشكل سمات الزهرة، التي تشكل الزعفران الطبي والمستعمل في التوابل معا، وهو مادة نادرة ونفيسة الثمن تاريخيا، لأن الحصول على كيلو جرام واحد من الزعفران الجاف يستلزم استعمال عدد من هذه الأزهار يتراوح بين 120000 (مئة وعشرين ألفا). و140000(مئة وأربعين ألفا). ويعود السبب في لونه السمات الفاقع إلى وجود مادة الكاروتينوييد في النبتة. ورد ذكر الزعفران في مخطوطات البردي المصرية، وفي نشيد الأناشيد المذكورة في إلياذة هوميروس، وظل حتى القرن الثامن عشر محافظا على مكانته السامية في حقل الطب، أكثر من استعماله في الطعام كأحد التوابل اعتبره ديسقور يدوس علاجا مضادا للتشنج، كما عده الطب العربي واحدا من الأدوية المطمثة. أما في القرون الوسطى وعصر النهضة فقد استعمل ضد كثير من الآلام. تحتوي سمات الزهرة على زيت عطري، سريع الانتشار، طيب الرائحة، مهيج لحساسية الشم. ويظل الزعفران أغلى التوابل وأكثرها غموضا في معرفة الأغراض التي يمكن للإنسان أن يستخدمه فيها.
xxxxxxxxxxx
حبة البركة: الحبة السوداء المباركة أو تعرف بالكمون الأسود وهي نبات عشبي يتراوح طوله من 30 - 70سم له أوراق ريشية وأزهار بيضاء أو زرقاء جذابة والثمار تحتوي على البذور السوداء ذات الشكل الهرمي ولها رائحة مميزة تعود للزيت الطيار العطري. والموطن الأصلي للشجرة منطقة غرب آسيا والشرق الأوسط وجنوب أوروبا ويزرع حاليا في الهند بكثرة لاستخدامه في المطبخ في أقاليم الهند كتابل من التوابل.
xxxxxxxxxxx
الحور: شجرة تزرع في بريطانيا أساسا كأشجار زينة. وهو ثلاثة أنواع، الأبيض، والأسود، والرجراج. ويصل محيط جذعها إلى حوالي 6 أمتار ونادرا ما يزيد ارتفاعها على 17 مترا، وأوراقها متباينة أعناقها الانتقال وأزهارها ثنائية المسكن، وتزهر مبكرة في الربيع قبل الأوراق.
xxxxxxxxxxx
الخزامى: نبات جذاب ولكنه غريب يثير التساؤل: كيف يمكنه أن يحافظ على حيويته على تلك الهضاب الكلسية حيث ينمو مقاوما حرارة الشمس وقساوة الصخور، ينمو في الأراضي الصوانية (يوجد بكثرة في المملكة العربية السعودية) أزهاره أرجوانية ورائحته مدوخة، وهناك نوع منه حجمه أكبر، وأوراقه خضراء ورائحته كافورية، ويتأخر إزهراره شهرا عن بقية الأنواع بالإضافة إلى أن الخزامي نبات مطهر وطارد للحشرات معروف منذ القدم، فإن لأزهاره إذا ما جمعت قبل تفتحها فوائد علاجية كثيرة في الطب المنزلي. ويقال له: خيري البر، لأنه أزكى نبات البادية.
xxxxxxxxxxx
الخل: نبتة من فصيلة الخيميات، موطنها: الجزائر، مصر، المغرب، يتراوح ارتفاع هذه العشبة بين 30 - 90سم، ويشكل إزهارها خيما يتجاوز كل منها العشرين سنتيمترا، وهي تتكون من أكثر من دائرة أساسية، تنقسم بدورها إلى دوائر أخرى تحمل الأزهار تقطف هذه الخيم، عندما تصبح مغطاة بالثمار المحتوية على العنصر الفعال المسمى "الخلين" وهو علاج ممتاز مضاد للتشنج. وكان قدماء المصريين يستعملونه كمهدئ للمغص الكلوي
xxxxxxxxxxx
الخوخ: واحدة خوخ: شجر من الفصيلة الوردية من أشجار الفاكهة، من الجنس الخشبي، وأنواعه كثيرة؛ فمنه الفالوق، والأملس، والمزغب، ومنه كبير وصغير، وهو شجر معروف عند الناس من ثمار الخريف يسمى بالتفاح الفارسي
xxxxxxxxxxx
الخيزران : من جنس الشجر العظام، وورقة كورق الخبّازي إلا أنها أمتن وأصلب وأعرض، وفيها تعريق ظاهر وزهر أحمر لكيّ إلى البياض يظهر الورق فيها ويكثر ويتكاثف على الأغصان، حتى لا يكاد يظهر منها شيء، وزهره يقوي سكر الشاي، وهو ينبت بالأندلس.
xxxxxxxxxxx
الدردار: من جنس الشجر العظام وهو نوعان، منه ما يثمر ومنه لا يثمر وهما متشابهان ورقا وأغصانا وعلوا وتدويحا، والذي يثمر منهما له عناقيد مملوءة ثمرا يشاكل بزر القرع إلا أنه أرق منه وأطول، وطرفاه محدودان، وفي داخله لب كلبّ لسان العصفور وأكثر الأطباء يجعلونها لسان العصافير. منابته الجنات والأماكن الرطبة الكثيرة المياه. يتخذه الناس في البساتين لدوالي العنب عوضا عن سرائرها التي تمتد عليها، ولورقه وقشره وفقّاحه فوائد طبية
xxxxxxxxxxx
الدفلي: من جنس الشجر، له أنواع ثلاثة: نهري، وجبليان. فالنهري ينبت في الخنادق الرطبة من الجبال وغيرها على شطوط الأنهار، وهو كثير معروف عند الناس. ورقه طويل عريض متين، له نور وردي اللون، وله خشب أبيض خوّار يعلو من الأرض مثل شجر التفاح، ويخلف زهرة خراريب مثلثة الشكل، فإذا انتهى نضجها انقسمت على ثلاثة أشطار وخرج من داخلها شيء يشبه الصوف في طرف بزر رقيق في قدر حب الجلجلان، وخشبها كثير في مدينة فاس المغربية، تصنع منه الحقاق ونواعير فتل الحرير وغزل الصوف، وأفلاك المغازل والجبليان: كبير وصغير، فالكبير هو الدّفلي البيضاء والصغير الدفلي الخضراء، وله خواص طبية
xxxxxxxxxxx
الزنابق: زنبق: نبات من الفصيلة الزّنبقيّة له زهر طيب الرائحة. الواحدة: زنبقة
xxxxxxxxxxx
الزيتون: واحدة ثمار الزيتون وشجره، وهو يستوطن حوض البحر المتوسط يحمل ثمرة تشبه إلى حد ما البرقوقة الصغيرة ويستخلص الزيت من لحم وبذرة الثمرة وهو يعتبر أفضل الزيوت في الطهي
xxxxxxxxxxx
السمسم: نبات يزرع في الهند والمكسيك، وأجزاء من أفريقيا، والصين، ويستخرج من بذوره زيت للطعام
xxxxxxxxxxx
السنديان: نبات له نوعان مختلفان: السنديان الأسود وأوراقه لمّاعة. وسوبقية وبلوطاته تبدو وكأنها ملتصقة بالأغصان، والسنديان شجرة معمرة قد تبلغ 500 سنة، وأحيانا 2000 سنة من العمر. قشرتها قاسية. وقد عرفه الأقدحون وحاكوا حوله الكثير من الأساطير، وقد كان المواطنون الرومان يضعون فروعه المورقة أكاليل على رؤوسهم، وكانت قصور العدل تعتبرها شعارا لها، وحتى مع التقدم الصناعي، مازال خشبه لقساوته، يستعمل في المنشآت المعدة لتحمل أضخم الأثقال، كدعائم الجسور وأعمدة السفن.
xxxxxxxxxxx
السوسن: نبات بري جميل يستوطن ضفاف الأنهار الصغيرة، ساقه عال قاس، تحيط به أوراق قاطعة كحد السيف، يتزين في شهر حزيران/ يونيو بأزهار صفراء تتفتح الواحدة تلو الأخرى عاكسة على صفحة الماء جمالها الأخاذ. وله أريج يكتسب رائحة البنفسج العطرية، هذا الأريج ناتج عن وجود زيت عطري وهو زيت السوس المعقد التركيب في بيئته الطبيعية لا يمكن الخلط بينه وبين أي نبات آخر، إلا أنه مع ذلك يبدو أن هناك خلطا قد جرى في القديم بينه وبين عود الوج، الأمر الذي أعطى السوسن المائي شهرة علاجية خاطئة. وله خواصه الطبية، وإذا ما غلي جذموره مع برادة الحديد فإنه يعطي حبرا جميلا. يستعمل في صباغة الأنسجة بالأسود.
xxxxxxxxxxx
الشيح: واحدة شيح: وهو نبات سهلي رائحته طيبة قوية.
xxxxxxxxxxx
الصبار: واحدة صبّار: عائلة نباتية كبيرة. يوجد منها حوالي ألف نوع مختلف، وهي عائلة أمريكية يعيش في الصحاري له جذور تحتفظ بالمياه. وأجمل أزهاره. وأذكاها كنبات "السيريس".
xxxxxxxxxxx
الصفصاف: نبات موطنه الأصلي نصف الكرة الشمالي، ويوجد منه حوالي مئتي نوع يصعب تمييزها. بعض هذه الأنواع نحيل ضامر يقاوم البرد ومناخ المناطق العالية. ويعتبر الصفصاف الأبيض النوع الأكبر حجما بينها، والأكثر شيوعا في أوروبا. أما الصنف المعروف لدى الجميع، فهو الصفصاف بابل، ويسمى الصفصاف الباكي الذي يتميز بفروعه الطويلة المتدلية، وهو نبات مزروع ويذكر أن رفاق الشاعر الرومنطيقي الفرنسي موسيّه/ قاموا بعد وفاته بزرع شجرة منه قرب ضريح الشاعر، تلبية لوصية هذا الأخير في إحدى مقطوعاته الشعرية الحزينة وللصفصاف خصائص طبية. فمنذ القرن السادس عشر أشار ما يثول إلى فائدة أوراق النبتة في معالجة الأرق. وفي القرن السابع عشر استعملت قشرة الصفصاف كمقاوم للحمى، وفعاليته اليوم في غنى النبتة بحامض الساليسيليك، الذي يعتبر أحد الأودية الأكثر استعمالا في العالم والمعروف لدى الجميع باسمه المسجل: الإسبرين.
xxxxxxxxxxx
الصندل: يحتل خشب الصندل وروحه مكانة عالية في الطقوس الدينية الهندوسية وذلك لنوعية عطرهما من جهة ولمزاياهما الطبية من جهة أخرى. وقد أولى الطب الأوروبي عناية للصندل اعتبارا من أواخر القرن الماضي. شجرة الصندل طفيلية، يتراوح ارتفاعها بين 8 - 10م، وهي تثبّت مراشفها على جذور الأشجار القريبة. تقطع هذه الشجرة بعد مرور عشر سنوات على نموها، ويستعمل جوفها الأصفر البني، الذي يتضوع منه - إثر دعكه - روح الصندل بواسطة التقطير.
xxxxxxxxxxx
العناب: من الشجر العظيم، وأنواعه كثيرة: بري، وبستاني، وأحمر وأبيض، فالأحمر: هو المقصود ويعرف عند بعض العامة بالزفزوف ويوجد بالمشرق بخراسان والشام ومصر، وورق العناب يشبه الأجنحة منتشر على قضبانه، وزهره بنفسجي اللون على شكل زهر الياسمين غير أنه أرق، وقد قام في وسط الزهرة شيء أسود يشبه حب القرنفل في شكلها وقدرها ولونها.
xxxxxxxxxxx
الفل: واحدة فلّ: وهو نبات عطري أزهاره بيضاء اللون، وله خواص طبية قوية.
xxxxxxxxxxx
القرنفل: نبات عطري، له ورق كورق الرّند، وله عقد كعقد الريحان. وله منافع طبية في تنشيط البدن
xxxxxxxxxxx
قيصوم: نبات دقيق الأوراق، ورائحته ليمونية منعشة قديما كانت تزرع لفوائدها الطبية ولرائحتها العطرية، ولم تعرف أبدا كنبات بري. حظى القيصوم بشهرة واسعة في القرون الوسطى حيث كان يعتبر علاجا لآلام المعدة ولدوغ الحيات، إلى جانب اعتباره واقيا من المس الشيطاني، ظل محافظا على مكانته في عصر النهضة، وسمي قديما "حارس الثوب"، حيث كانت أغصانه توضع في الخزائن لإبعاد الحشرات المؤذية عن الثياب وتعطيرها. وهو نبات يستعمل في الصيدلة، في التجميل، في البيطرة.
xxxxxxxxxxx
الكادي: شجرة من الفصيلة البندانية تشبه النخلة في شكلها الخارجي، إلا أنها لا تطول طولها، وساقها قائمة قليلة التفرع قرب القمة، ولها جذور دعاميّة، وأوراقها ضيقة مستطيلة تشبه السيف، تنبت في اليمن وجنوبي آسيا والهند واستراليا، وتزرع في مناطق أخرى.
xxxxxxxxxxx
الكافور: شجرة جميلة، ذكية الرائحة، دائمة الخضرة، يمكن أن يصل ارتفاعها إلى خمسين مترا، وعمرها ألفا عام. تبدأ بإنتاج الكافور بعد مرور خمسة وعشرين عاما على زراعتها، ويزداد ذلك الإنتاج عندما تبلغ الشجرة سن الأربعين، عندما يمكن قطعها لتقطير حطبها. ويعتبر الكافور علاجا موثوقا بدأ استعماله في أوروبا منذ القرن الثاني عشر. وهو مصرف باستعماله خارجيا ومنشط للقلب باستعماله داخليا كما أنه يدخل في تركيب بعض المراهم المخصصة لتدليك العضلات
xxxxxxxxxxx
الريحان (الآس ): وهو نبات عطر. والآس شجيرة الشعراء. وهو رمز للنصر وللحب السعيد عند قدماء اليونان، تصنع منه الأكاليل للمنتصرين في المعارك وللعرسان. يرد ذكره في "العهد القديم" إذ تصنع منه أكاليل لحفلات الأعراس، بعض الطقوس الدينية. استعمل خشبه كبخور، ويقطر البعض أزهاره لاستخراج "ماء الملاح". الذي يستعمل للعناية بالبشرة ويوجد في كورسيكا، وبلدان الحوض المتوسط وهو شجرة دائمة الخضرة، أوراقها لمّاعة وعطرية مليئة بغدد صغيرة تتفتح زهورها في شهر آيار/ مايو بيضاء ولها رائحة زكية، وتنضج الثمار في الخريف.
xxxxxxxxxxx
الأقحوان : زهرة قلبها أبيض ناصع له رؤيسات صفراء فيها رقة وصفاء مصدرها آسيا الصغرى. وفي اليونان معناه "البنت الشابة". واستخدمت في علاج بعض الأمراض الأنثوية وفي القرون الوسطى عرفت قدرتها - بإذن الله - على مقاومة الحمى.
ابنة الشمس: شجرة القطن. أطلق القدماء عليها ذلك الاسم لأنها لا تنمو وتزدهر إلا تحت أشعة الشمس القوية، وكلما زادت حرارة الشمس زادت الخيوط المنتجة قوة وبياضا لذلك تغلب زراعته في المناطق الاستوائية
xxxxxxxxxxx
البتول: (ومن أسمائها البتولة، البتولا الذكية الرائحة - شجر الحكمة). وهي شجرة شائعة يبلغ ارتفاعها حوالي 30 مترا، قليلة الأوراق نوع أزهارها: ناعمة ومرتجفة، تفضل التربة الرملية الرطبة، تنبت إلى جانب أشجار أخرى تتمايز بسهولة عنها بقدها الضامر والممشوق. يعود تاريخها إلى أكثر من 30 مليون سنة، كان الإنسان يستخدمها للعديد من حاجاته لغذائه أولا، ومن ثم في صناعاته وفي العطور مستعملا خشبها وقشورها ولزهورها خصائص طبية في مداواة الجروح
xxxxxxxxxxx
البلسم: جنس من شجر من القرينات الفراشية يسيل من فروعها وسوقها إذا جرحت عصارة راتنجية، تستعمل في الطب وهي من أشجار البلاد الحارة.
xxxxxxxxxxx
البنفسج: نبات عطري بستاني وبري، فالبستاني له ساق رقيقة وعليها زغب يسير يمتد على وجه الأرض، وله نور اسما نجولي يميل تارة إلى البياض وتارة إلى الحمرة على حسب اختلاف أصنافه وله وريقة ملفوفة خارجة من ناحية أقماعه مما يلي طرف الغصن المتعلق به النور كلسان مسلول من القف.
xxxxxxxxxxx
البهار: زهر أصفر اللون، طيب الرائحة، يوجد في شبه الجزيرة العربية بكثرة
xxxxxxxxxxx
البيلسان: شجرة تاريخية، في بعض مناطق سويسرا، وإيطاليا الشمالية كان اليونانيون القدماء يستعملونها بكثرة، وكذلك سكان روما القديمة. وساد اعتقاد قديم مفاده أن زراعة هذه الشجرة قرب المنازل تجلب الموهبة. ومؤخرا شاع استعمالها للزينة رغم أن رائحتها قوية. مزايا البيلسان الطبية عديدة: فأزهارها، وعنبياتها، وأوراقها وقشرتها الثانية، تدخل جميعا في الكثير من المستحضرات. كما أن أزهارها تستعمل لحفظ التفاح مدة طويلة، إذ تنشر هذه الأزهار بشكل طبقات متقابلة في صناديق من الكرتون قبل إقفالها، ويستخرج من بعض أنواعه دهن عطر.
xxxxxxxxxxx
التفاح: واحدة شجرة تفاح وثمرته. وهي مشهورة جدا وشائعة منذ زمان طويل. ذكرتها الأساطير والقصص الخرافية وأنه تم بها إغراء آدم في جنة عدن، وتنتمي التفاحة إلى الفصيلة الوردية شأنها في ذلك شأن الكرز، والبرقوق والتوت، ويحتوي التفاح على مواد عديدة نافعة تفيد جسم الإنسان مثل الجلوكوز، والسكروز، والكلسيوم، والحديد والبوتاسيوم وفيتامين ب، ج، وهناك مقولة تقول: (تفاحة في اليوم تبقى الطبيب بعيدا).
xxxxxxxxxxx
التوت: جنس شجر من الفصيلة القراصية، يزرع لثمره يؤكل وهو نوعان: توت أبيض، وتوت أسود، وكلاهما يزرع في الحدائق من أجل الثمار والزينة. والشجرة كبيرة متفرعة، وأوراقها عريضة مفلطحة، وحافتها مسننة وأزهار التوت صغيرة تنفصل ذكورها عن إناثها. وثمرة التوت عبارة عن ثمرة مركبة أي: عدة ثمار متجمعة مع بعضها بعضا. وعندما تنضج الثمرة، تصبح عصارية شهية الطعم ويمكن تناول الثمار طازجة، أو محفوظة، أو تصنع منها المربى
xxxxxxxxxxx
تينة: واحدة التين: شجر من الفصيلة التوتية، و- ثمر ذلك الشجرة ويعرف في مصر بالتين البرشومي و- وأشجاره تشتمل على 700 نوع مختلف. تنمو كلها تقريبا في أكثر المناطق الأستوائية الحرارة. وبخاصة في الغابات المطيرة. الثمرة شبيهة بثمرة التوت من حيث كونها مركبة. وهي شجرة قوية الاحتمال وهي تنتج الثمار بلا تلقيح أو بذور وأجود أنواعه سميرنا (أزمير). التين يؤكل رطبا ويابسا، و- يرجع الإمام الطبري نسبة التين إلى الجبل الذي عليه دمشق ويسمى جبل "قاسيون" ولعل هذا راجع إلى أن التين ينبت كثيرا بدمشق. وقد ورد في الشعر.
xxxxxxxxxxx
جلبان: نبات من أنواع القطنية، وهو نوعان: بستاني، وبري، فالبستاني هو الذي يزرع بالبساتين، له ورق طويل عريض شديد الخضرة ليّن المحبسّة وله أذرع مجّوفة معروقة لينة، ونوره بنفسجي تغلفه أغلفة رقاق أطول من أنملة يكون فيها الحب.
xxxxxxxxxxx
الجوري: ورد له أنواع لا تحصى، وهو ورد مضمخ بالعبير، روح الورد وماؤه يستخرجان غالبا من وردة دمشق المسماة أيضا: وردة كل الشهور "لإزهارها المستمر الذي يعطر أجواء البساتين العتيقة". واشتهر ماء الورد الذي حمله الصليبيون معهم إلى أوروبا إلى جانب روح الورد، على أنه ترياق لكل الأمراض. ويدخل اليوم في تركيب عدد من مستحضرات التجميل باعتباره منشطا وذلك لوجود مادة قابضة فيه.
xxxxxxxxxxx--
الجوز: واحدة ثمار الجوز. وهو من أشهى الثمار في الخريف، وهي تأتي من الخارج، وقد زرعت أشجار الجوز منذ قرون عدة، وتنتشر في المناطق المعتدلة المناخ من آسيا. ويبلغ ارتفاع شجرة الجوز ما بين 33 -50 مترا، وتحتاج إلى مناخ معتدل. وتتكاثر بالبذرة وبالتطعيم، وتتكون وريقاتها المنفصلة من (5 - 9) وهي منفصلة كبيرة ملساء بيضاوية الشكل لها رائحة حلوة إذ سحنت وأزهارها صغيرة جدا كزهر في نهاية الربيع.
xxxxxxxxxxx
الزعفران: وهو نبتة موطنها الأصلي حوض المتوسط الشرقي. في فصل الخريف، يعلو الأزهار البنفسجية للزعفران الجميل حامل التّسمية الذي ينقسم في أعلى زهرة إلى ثلاثة فروع سميكة ذات لون برتقالي، كشكل سمات الزهرة، التي تشكل الزعفران الطبي والمستعمل في التوابل معا، وهو مادة نادرة ونفيسة الثمن تاريخيا، لأن الحصول على كيلو جرام واحد من الزعفران الجاف يستلزم استعمال عدد من هذه الأزهار يتراوح بين 120000 (مئة وعشرين ألفا). و140000(مئة وأربعين ألفا). ويعود السبب في لونه السمات الفاقع إلى وجود مادة الكاروتينوييد في النبتة. ورد ذكر الزعفران في مخطوطات البردي المصرية، وفي نشيد الأناشيد المذكورة في إلياذة هوميروس، وظل حتى القرن الثامن عشر محافظا على مكانته السامية في حقل الطب، أكثر من استعماله في الطعام كأحد التوابل اعتبره ديسقور يدوس علاجا مضادا للتشنج، كما عده الطب العربي واحدا من الأدوية المطمثة. أما في القرون الوسطى وعصر النهضة فقد استعمل ضد كثير من الآلام. تحتوي سمات الزهرة على زيت عطري، سريع الانتشار، طيب الرائحة، مهيج لحساسية الشم. ويظل الزعفران أغلى التوابل وأكثرها غموضا في معرفة الأغراض التي يمكن للإنسان أن يستخدمه فيها.
xxxxxxxxxxx
حبة البركة: الحبة السوداء المباركة أو تعرف بالكمون الأسود وهي نبات عشبي يتراوح طوله من 30 - 70سم له أوراق ريشية وأزهار بيضاء أو زرقاء جذابة والثمار تحتوي على البذور السوداء ذات الشكل الهرمي ولها رائحة مميزة تعود للزيت الطيار العطري. والموطن الأصلي للشجرة منطقة غرب آسيا والشرق الأوسط وجنوب أوروبا ويزرع حاليا في الهند بكثرة لاستخدامه في المطبخ في أقاليم الهند كتابل من التوابل.
xxxxxxxxxxx
الحور: شجرة تزرع في بريطانيا أساسا كأشجار زينة. وهو ثلاثة أنواع، الأبيض، والأسود، والرجراج. ويصل محيط جذعها إلى حوالي 6 أمتار ونادرا ما يزيد ارتفاعها على 17 مترا، وأوراقها متباينة أعناقها الانتقال وأزهارها ثنائية المسكن، وتزهر مبكرة في الربيع قبل الأوراق.
xxxxxxxxxxx
الخزامى: نبات جذاب ولكنه غريب يثير التساؤل: كيف يمكنه أن يحافظ على حيويته على تلك الهضاب الكلسية حيث ينمو مقاوما حرارة الشمس وقساوة الصخور، ينمو في الأراضي الصوانية (يوجد بكثرة في المملكة العربية السعودية) أزهاره أرجوانية ورائحته مدوخة، وهناك نوع منه حجمه أكبر، وأوراقه خضراء ورائحته كافورية، ويتأخر إزهراره شهرا عن بقية الأنواع بالإضافة إلى أن الخزامي نبات مطهر وطارد للحشرات معروف منذ القدم، فإن لأزهاره إذا ما جمعت قبل تفتحها فوائد علاجية كثيرة في الطب المنزلي. ويقال له: خيري البر، لأنه أزكى نبات البادية.
xxxxxxxxxxx
الخل: نبتة من فصيلة الخيميات، موطنها: الجزائر، مصر، المغرب، يتراوح ارتفاع هذه العشبة بين 30 - 90سم، ويشكل إزهارها خيما يتجاوز كل منها العشرين سنتيمترا، وهي تتكون من أكثر من دائرة أساسية، تنقسم بدورها إلى دوائر أخرى تحمل الأزهار تقطف هذه الخيم، عندما تصبح مغطاة بالثمار المحتوية على العنصر الفعال المسمى "الخلين" وهو علاج ممتاز مضاد للتشنج. وكان قدماء المصريين يستعملونه كمهدئ للمغص الكلوي
xxxxxxxxxxx
الخوخ: واحدة خوخ: شجر من الفصيلة الوردية من أشجار الفاكهة، من الجنس الخشبي، وأنواعه كثيرة؛ فمنه الفالوق، والأملس، والمزغب، ومنه كبير وصغير، وهو شجر معروف عند الناس من ثمار الخريف يسمى بالتفاح الفارسي
xxxxxxxxxxx
الخيزران : من جنس الشجر العظام، وورقة كورق الخبّازي إلا أنها أمتن وأصلب وأعرض، وفيها تعريق ظاهر وزهر أحمر لكيّ إلى البياض يظهر الورق فيها ويكثر ويتكاثف على الأغصان، حتى لا يكاد يظهر منها شيء، وزهره يقوي سكر الشاي، وهو ينبت بالأندلس.
xxxxxxxxxxx
الدردار: من جنس الشجر العظام وهو نوعان، منه ما يثمر ومنه لا يثمر وهما متشابهان ورقا وأغصانا وعلوا وتدويحا، والذي يثمر منهما له عناقيد مملوءة ثمرا يشاكل بزر القرع إلا أنه أرق منه وأطول، وطرفاه محدودان، وفي داخله لب كلبّ لسان العصفور وأكثر الأطباء يجعلونها لسان العصافير. منابته الجنات والأماكن الرطبة الكثيرة المياه. يتخذه الناس في البساتين لدوالي العنب عوضا عن سرائرها التي تمتد عليها، ولورقه وقشره وفقّاحه فوائد طبية
xxxxxxxxxxx
الدفلي: من جنس الشجر، له أنواع ثلاثة: نهري، وجبليان. فالنهري ينبت في الخنادق الرطبة من الجبال وغيرها على شطوط الأنهار، وهو كثير معروف عند الناس. ورقه طويل عريض متين، له نور وردي اللون، وله خشب أبيض خوّار يعلو من الأرض مثل شجر التفاح، ويخلف زهرة خراريب مثلثة الشكل، فإذا انتهى نضجها انقسمت على ثلاثة أشطار وخرج من داخلها شيء يشبه الصوف في طرف بزر رقيق في قدر حب الجلجلان، وخشبها كثير في مدينة فاس المغربية، تصنع منه الحقاق ونواعير فتل الحرير وغزل الصوف، وأفلاك المغازل والجبليان: كبير وصغير، فالكبير هو الدّفلي البيضاء والصغير الدفلي الخضراء، وله خواص طبية
xxxxxxxxxxx
الزنابق: زنبق: نبات من الفصيلة الزّنبقيّة له زهر طيب الرائحة. الواحدة: زنبقة
xxxxxxxxxxx
الزيتون: واحدة ثمار الزيتون وشجره، وهو يستوطن حوض البحر المتوسط يحمل ثمرة تشبه إلى حد ما البرقوقة الصغيرة ويستخلص الزيت من لحم وبذرة الثمرة وهو يعتبر أفضل الزيوت في الطهي
xxxxxxxxxxx
السمسم: نبات يزرع في الهند والمكسيك، وأجزاء من أفريقيا، والصين، ويستخرج من بذوره زيت للطعام
xxxxxxxxxxx
السنديان: نبات له نوعان مختلفان: السنديان الأسود وأوراقه لمّاعة. وسوبقية وبلوطاته تبدو وكأنها ملتصقة بالأغصان، والسنديان شجرة معمرة قد تبلغ 500 سنة، وأحيانا 2000 سنة من العمر. قشرتها قاسية. وقد عرفه الأقدحون وحاكوا حوله الكثير من الأساطير، وقد كان المواطنون الرومان يضعون فروعه المورقة أكاليل على رؤوسهم، وكانت قصور العدل تعتبرها شعارا لها، وحتى مع التقدم الصناعي، مازال خشبه لقساوته، يستعمل في المنشآت المعدة لتحمل أضخم الأثقال، كدعائم الجسور وأعمدة السفن.
xxxxxxxxxxx
السوسن: نبات بري جميل يستوطن ضفاف الأنهار الصغيرة، ساقه عال قاس، تحيط به أوراق قاطعة كحد السيف، يتزين في شهر حزيران/ يونيو بأزهار صفراء تتفتح الواحدة تلو الأخرى عاكسة على صفحة الماء جمالها الأخاذ. وله أريج يكتسب رائحة البنفسج العطرية، هذا الأريج ناتج عن وجود زيت عطري وهو زيت السوس المعقد التركيب في بيئته الطبيعية لا يمكن الخلط بينه وبين أي نبات آخر، إلا أنه مع ذلك يبدو أن هناك خلطا قد جرى في القديم بينه وبين عود الوج، الأمر الذي أعطى السوسن المائي شهرة علاجية خاطئة. وله خواصه الطبية، وإذا ما غلي جذموره مع برادة الحديد فإنه يعطي حبرا جميلا. يستعمل في صباغة الأنسجة بالأسود.
xxxxxxxxxxx
الشيح: واحدة شيح: وهو نبات سهلي رائحته طيبة قوية.
xxxxxxxxxxx
الصبار: واحدة صبّار: عائلة نباتية كبيرة. يوجد منها حوالي ألف نوع مختلف، وهي عائلة أمريكية يعيش في الصحاري له جذور تحتفظ بالمياه. وأجمل أزهاره. وأذكاها كنبات "السيريس".
xxxxxxxxxxx
الصفصاف: نبات موطنه الأصلي نصف الكرة الشمالي، ويوجد منه حوالي مئتي نوع يصعب تمييزها. بعض هذه الأنواع نحيل ضامر يقاوم البرد ومناخ المناطق العالية. ويعتبر الصفصاف الأبيض النوع الأكبر حجما بينها، والأكثر شيوعا في أوروبا. أما الصنف المعروف لدى الجميع، فهو الصفصاف بابل، ويسمى الصفصاف الباكي الذي يتميز بفروعه الطويلة المتدلية، وهو نبات مزروع ويذكر أن رفاق الشاعر الرومنطيقي الفرنسي موسيّه/ قاموا بعد وفاته بزرع شجرة منه قرب ضريح الشاعر، تلبية لوصية هذا الأخير في إحدى مقطوعاته الشعرية الحزينة وللصفصاف خصائص طبية. فمنذ القرن السادس عشر أشار ما يثول إلى فائدة أوراق النبتة في معالجة الأرق. وفي القرن السابع عشر استعملت قشرة الصفصاف كمقاوم للحمى، وفعاليته اليوم في غنى النبتة بحامض الساليسيليك، الذي يعتبر أحد الأودية الأكثر استعمالا في العالم والمعروف لدى الجميع باسمه المسجل: الإسبرين.
xxxxxxxxxxx
الصندل: يحتل خشب الصندل وروحه مكانة عالية في الطقوس الدينية الهندوسية وذلك لنوعية عطرهما من جهة ولمزاياهما الطبية من جهة أخرى. وقد أولى الطب الأوروبي عناية للصندل اعتبارا من أواخر القرن الماضي. شجرة الصندل طفيلية، يتراوح ارتفاعها بين 8 - 10م، وهي تثبّت مراشفها على جذور الأشجار القريبة. تقطع هذه الشجرة بعد مرور عشر سنوات على نموها، ويستعمل جوفها الأصفر البني، الذي يتضوع منه - إثر دعكه - روح الصندل بواسطة التقطير.
xxxxxxxxxxx
العناب: من الشجر العظيم، وأنواعه كثيرة: بري، وبستاني، وأحمر وأبيض، فالأحمر: هو المقصود ويعرف عند بعض العامة بالزفزوف ويوجد بالمشرق بخراسان والشام ومصر، وورق العناب يشبه الأجنحة منتشر على قضبانه، وزهره بنفسجي اللون على شكل زهر الياسمين غير أنه أرق، وقد قام في وسط الزهرة شيء أسود يشبه حب القرنفل في شكلها وقدرها ولونها.
xxxxxxxxxxx
الفل: واحدة فلّ: وهو نبات عطري أزهاره بيضاء اللون، وله خواص طبية قوية.
xxxxxxxxxxx
القرنفل: نبات عطري، له ورق كورق الرّند، وله عقد كعقد الريحان. وله منافع طبية في تنشيط البدن
xxxxxxxxxxx
قيصوم: نبات دقيق الأوراق، ورائحته ليمونية منعشة قديما كانت تزرع لفوائدها الطبية ولرائحتها العطرية، ولم تعرف أبدا كنبات بري. حظى القيصوم بشهرة واسعة في القرون الوسطى حيث كان يعتبر علاجا لآلام المعدة ولدوغ الحيات، إلى جانب اعتباره واقيا من المس الشيطاني، ظل محافظا على مكانته في عصر النهضة، وسمي قديما "حارس الثوب"، حيث كانت أغصانه توضع في الخزائن لإبعاد الحشرات المؤذية عن الثياب وتعطيرها. وهو نبات يستعمل في الصيدلة، في التجميل، في البيطرة.
xxxxxxxxxxx
الكادي: شجرة من الفصيلة البندانية تشبه النخلة في شكلها الخارجي، إلا أنها لا تطول طولها، وساقها قائمة قليلة التفرع قرب القمة، ولها جذور دعاميّة، وأوراقها ضيقة مستطيلة تشبه السيف، تنبت في اليمن وجنوبي آسيا والهند واستراليا، وتزرع في مناطق أخرى.
xxxxxxxxxxx
الكافور: شجرة جميلة، ذكية الرائحة، دائمة الخضرة، يمكن أن يصل ارتفاعها إلى خمسين مترا، وعمرها ألفا عام. تبدأ بإنتاج الكافور بعد مرور خمسة وعشرين عاما على زراعتها، ويزداد ذلك الإنتاج عندما تبلغ الشجرة سن الأربعين، عندما يمكن قطعها لتقطير حطبها. ويعتبر الكافور علاجا موثوقا بدأ استعماله في أوروبا منذ القرن الثاني عشر. وهو مصرف باستعماله خارجيا ومنشط للقلب باستعماله داخليا كما أنه يدخل في تركيب بعض المراهم المخصصة لتدليك العضلات
الخميس يناير 03, 2013 9:11 am من طرف يمينة
» موقع لكتابة على الصور
الخميس يناير 03, 2013 8:56 am من طرف يمينة
» كتاب معجزة قل هو الله أحد
الإثنين أغسطس 16, 2010 3:10 pm من طرف محبة سبيس تون
» تقرير عن انا واخي عندما تفقد احد قطبي الحنان ..الانمي المؤثر مع الحلقات
الثلاثاء يونيو 29, 2010 7:53 pm من طرف ندى الاحلام
» نشيد حياتي كلها لله بدون ايقاع
الأحد يونيو 27, 2010 12:31 am من طرف محبة سبيس تون
» هل تصدق ماقيل أنه سيحدث يوم2012/12/21
السبت مايو 15, 2010 1:16 pm من طرف غفا
» صور حلويات
السبت مايو 15, 2010 12:54 pm من طرف غفا
» هلا ...أنا عضو جديده ..أبا ترحيب
السبت مايو 15, 2010 8:45 am من طرف غفا
» ما رايكم يا فتيات
الأحد أبريل 04, 2010 1:30 pm من طرف سندريلا